Sunday, April 15, 2007

فين النور



1- أول ما .... إدينى ميزد

كان من الطبيعى أن أشاهد مثل هذه التقارير على قناة أو تى فى ، تلك التقارير التى تنقل كل النشاطات التى تقوم بها شبكة موبينيل فى مصر أولا بأول ، و من تلك التقارير تقريرا نقل احتفال الشبكه ببلوغ عملائها العشرة ملايين ، كان الاحتفال فى أحد الفنادق الكبرى و بحضور بعض من الشخصيات العامه كما تم دعوت عازف البيانو العالمى رمزى يسا و الغريب أنه قَبِل أن يعزف الموسيقى كخلفيه للإحتفال و لكن هذا ليس كل المهم .

المهم الحقيقى أنه بفرض أن عدد عملاء شبكة فودافون بلغ العشرة ملايين أيضا ، إذن فنحن لدينا عشرين مليون مصرى يمتلكون المحمول ، السؤال : عشرين مليون مصرى من إجمالى ثمانين مليون نسبه لا تعبر عن شىء أم أنها نسبه كبيره و لا يستهان بها و لها بعض المدلولات ؟

الغريب أن العشرين مليون نسمه هم فى رأى أكثر من ثمانون بالمائه من قطاعات و أشكال المجتمع المصرى فأنت تجد من رجل الأعمال الذى قد يكون متهرب بالمليارات إلى بائع الفول و سائق الكارو مرورا بالموظف و التاجر و الطالب ، كلهم يمتلكون محمولا.

هل هذا دليلا على شىء ؟ هل المحمول من الكماليات أم الضروريات ؟

جميعنا نتذكر الأيام التى بدأت فيها ظاهرة التليفون المحمول و بدايات نشاط شبكاته و خصوصا عام 1998 حيث كان ثمن الخط 1500 جنيه أما الآن و سبحان الله فهو لا يتجاوز العشرين جنيه .. حتى أسعر الدقائق التى بدأت ب 175 قرش و لاآن سبحان الله 40 قرش (عمار يا مصر )

إحسبوها معايا و ستجدون أن الشعب المصرى هو كالعاده تم النصب عليه فى مبلغ يمكن عن طريقه حل مشاكل دول الإتحاد الإفريقى بأثرها و الغريب أن المصريين و كالعاده قاوموا بأسهل الطرق حيث إتخذوا سلوك الميزدات سلوكا طبيعيا و عاديا .

ياريت لما تخلص قرايه بقى تدينى ميزد

2- جنب صباع أبو الهول الكبير

جميعنا طبعا تابع أخبار الحفل الذى أُقيم و أحيته المطربه الفشيعه شاكيره عند سفح الهرم برعايت موبينيل و الغريب أنه حتى فى مثل هذه الحفلات يجد المصريون .. يا حرام .. بعض المشاكل ، الحكايه أنى كنت أشاهد برنامج القاهره اليوم الذى يقدمه صاحب أشيك كرافتات فى مصر عمرو أديب و قد كشف فى هذه الحلقه بعض المشكلات مثل : شدة الزحام ، و عدم مقدرة موبينيل على تنظيم الحفل بشكل جيد لدرجة أن بعض الشباب إستطاعوا كسر الحاجز الموجود بين الناس و المسرح و لكن ما جعلنى أستاء كثيرا و الدمعه كانت هتفر من عينى مكالمات إستقبلها عمرو بن أيب فأحد المتصلين إشتكى أنه إستهلك وقتا كثيرا للوصول إلى الحفل بالتحديد م الساعه سبعه للساعه حداشر ..... أربع ساعات يا مسكين ..... و اشتكوا كثيرا من غلو سعر التذاكر حيث وصل يااااااااااا بشر إلى 750 جنيه للتذكره ، و السؤال : هل شاكيره من الرفاهيات أم إنها حق لكل مواطن .. و مواطنه ؟

بالفعل الشعب المصرى غلبان جدا

قاوَموا الزحام ليصلوا إلى شاكيره و قاوموا إستفتاء الدستور فلم يذهبوا .. و نعم الشعب المقاوم

3- الصينى .. على مين ؟

كلاما كثيرا و تعليقات أكثر سمعتها و ما زلت أسمعها على زواج السيد جمال مبارك ، و كنت مهتما بجمع بعض المعلومات عن ظروف تلك الزيجه .. برضه الراجل إبن ريسنا و عايز أطمن عليه .. جمال مبارك يا ساده من الشباب اللى يا عينى إتأخروا فى الجواز خالص خالص فهو يبلغ من العمر 44 عام و نفسى أعرف إيه المشاكل اللى كان بيواجهها .. أكيد كان بيكون نفسه

هى .... عمرها 24 سنه

الأسم خديجه و الدلع مُنِى .. إيه العلاقه ؟

ثمن عش الزوجيه ... مليون دولار

العنوان .... الزمالك ( يا منجى م المهالك

الشبكه .... يا حرام هو خاتم واحد تمنه ...................... عشر تلاف دولار . بالمناسبه من السرجانى يا بنات

العظيم و اللى خلانى أطمئن على جمال مبارك أن ما أعجبه فى خدوجه ليس جمالها و لا حسبها و لا مالها و لا دينها إنما الحوار السياسى

ما شاااااااااااااااااااء الله

ربنا يكملك بعقلك يا بنى

و بدون أى عقد أليس من حقنا أن نسأل السيد جمال مبارك من أين أتيت بتلك الأموال ؟ جميعنا يعرف تماما أصل و فصل تاريخ أبوك و إذا كان من حقنا أن نسأل كل رجل أعمال يعانى من تخمة الأموال من أين أتى بهذا الكرش

فمن أين أتيت يابن ريسنا ياللى أبوك المفروض حارس لأحلمنا بكل ده ؟ ها منين يله ها

أنا عايز أطمن عليك .. مضُّوك على إيه فى القيمه ؟

4- حنى عليه يا ضحكة العيل ف عز الضهر

خلينى أغرق أنا ف بحر و لألىء طُهر

آه قبل مانسى لو عايز تفوت ع الإستوديو قبل ما تمشى

www.studiosaba.blogspot.com

Monday, April 02, 2007

مدونتى الجديده

يا جماعه أنا خلصت المدونه الجديده و إسمها ستديو صبا
www.studiosaba.blogspot.com
و ادعولى إنها تبقى مكتبه موسيقيه عليها القيمه
شكر خاص جدا لصاحبى الشاعر محمد أبو الفتوح لمساعدته الكبير فى تنسيقها
(محمد أبو الفتوح : أنا مكسووووووووووووووووف