Thursday, September 13, 2007

زحمت كل سنة وانتم طيبين
احتفل فى هذه الايام بينى وبين نفسى وتحتفل روحى مع ارواحكم بمرور عام على دخولى عالم التدوين وقد سبقنى صديقى الشاعر محمد ابو الفتوح الى فكرة التدوين وهو يعتبر من اهم المحفزين لى على التدوين والغريب انه ترك التدوين وانا اللى كملت .
كان المحرك الاساسى لى فى ممارسة التدوين امرين /
الاول:انشاء علاقات قوية مع افراد على اقل تقدير ذوعقلية مختلفة فى بعض الامور عن العامة.
الثانى:وسيلة للانتشار
حينما اتحدث عن الانتشار يجب ان اذكر ان ما حققتة فى العام الماضى كان يمكن ان احققة فى ثلاثة او اربع اعوام ومن اهم ما حققتة تاسيس فرقة صبا .
وكان هذا الانتشار بفضل تلك العلاقات التى كانت تحتوى على جانب كبير من الاحترام والطيبة وفى هذا السياق يجب ان اتذكر
ساسو صاحبة مدونة ابتسم الربيع قادم
ادم المصرى فى عمق الحياة
على الالفى تفاصيل
احمد الشربينى هيستيريا
واخرين،،،،،،،،،،،
وتوطدت بعض هذه العلاقلت بعد حفلات ليلى المحروسة فى رمضان الماضى
كل اللى اقدر اقوله انا فرحان بيكم حدا وكل سنة وانا وانتم طيبين
"رمضان جانا"
عاد رمضان بما فيه من طيبة ينثرها كالعبير فى هواء ايامه وما يحويه من مشاهد متناقضة كثيرة تظهر ما فينا من تناقضات قوية
عاد رمضان بحلقات المسحراتى فى الاذاعة ،،كلمة كل سنة وانت طيب اللى بتتحدف من بقده لبق ده،، براميل الطرشى،،زحمة المرور وضيق خلق السواقين فى نهار رمضان،، احتفالية صلاة التراويح.
الغريب ان رمضان فى مصر ملئ بعادات اكثر من عبادات فتكثر العزائم وولائم الطعام برغم شكاوى الناس من ازدياد الاسعار فدائما ما تسمع مع كل بداية رمضان
السكر بقى بكذا والقمر الدين غلى وبقى بكذا والتمر بقى بكذا
والجميل فى هذا العام ان رمضان جانا مع الدراسة يعنى كل شئ الدوبل
ياااااا خبر
حتى الكلام عن شهر العبادات فى مصر مليان بمظاهر الشقى والغلب.
على العموم كل سنة وانا وانتم طيبين

3 Comments:

Blogger من القلب said...

كل سنة و انت طيب وبخير
رمضان كريم

14/9/07  
Anonymous Anonymous said...

المسحـــــــراتى

شعــــر :عبد المجيد راشد

" الإهداء : إلى إمامنا الكبير و أصلنا الجامع ، عمنا و تاج راسنا الشاعر الرائع المبدع / فؤاد حداد "



***

(1)

" القدس تنده على بغداد "



مسحراتى

بصرخ ليلاتى

على طبلة صوتها

أنين ناياتى

اصحوا و فوقوا

لكل آتى

أوجاعنا جارحة

و دموعنا سارحة

أوضاعنا شارحة

من غير ما هاتى

يا صوتى يا اللى

واصل لناسى

م الحارة

حتى آخر ميدان

الآهه طالعة

على مقاسى

من جوه روحى

خارجة تقاسى

تقول يا أهلى

تقول يا ناسى

الأمة فى وضعها

التباسى

عايشة مآسى

من كل ناحية

تلقى مصيبة

و فى كل حتة

حاجات غريبة

محتلة يا قدسنا الحبيبة

و ياّ عراقنا

يا فرات و دجله

و يا نشامى

يا نخيل و سارح

ع الرملة طارح

تمر و شموخ

سامعه ودانى

حكام هوانى

بصوت مشروخ

و صوت مقاومة

باسلة و شريفة

بتصحى فينا

عزة و كرامة

و نور و قيمة

احنا المقاومة

و هتلاقينا

واقفين سهارى

نحمى بلادنا

من الغيارى

شياطين صهاينة

أ و أمريكان

كلاب زمانا

شوفوا رجالنا

ساقيين كلابهم

ذل و مهانه

الله يا أمة

شبابها همة

شامة

و علامة

مطبوع على سلاحهم ابتسامة

و على طريقهم سكة سلامة

مسحراتى

و صوتى سابح طول البلاد

القدس تنده على بغداد

تنادى على جرحها فى الولاد

تقول بعزم صوت السهاد

شدى و شدى الحيل و عدى

عزمك وعزك

مجدك و فرضك

لازم يؤدى

فجرك يندى

و الاسم يعلا

يصبح يبدى

يقول يا عالم

انا بغداد

فلا تناميش

و لا تيأسيش

دا يا ما دقت على الرؤوس أوتاد

و يا ما مرت على امتنا

من كل الشرور أعداد

مسحراتى بطول البلاد

اصرخ ليلاتى

اصحوا و فوقوا

لكل آتى

رمضان كريم

شهروعظيم

فيه العظات

و المعجزات

و الانتصار

الفجر لازم يولد نهار

و الصبح مولود من نور و نار

مسحراتى

و فى انتظار

الأمة ترفع

راية انتصار

رمضان كريم

يا نايم اصحى

وحد الرزاق

الثلاثاء

التاسع و العشرين من شعبان

11 سبتمبر 2007

ليلة رؤية هلال رمضان

15/9/07  
Blogger هيثم محفوظ said...

من القلب
وانت طيب واكيد هجيلك علشان اعرفك اكتر.
عبد المجيد راشد
كل سنة وانت طيب وحشنى جدا
اخبار اللى فى سلامون ايه؟
القصيدة دى شكاها كده بتاعتك فيها حتت عالية قوى.

19/9/07  

Post a Comment

<< Home